الأحد، 26 مارس 2023

 

الاثنين، 13 فبراير 2023

بطرق بورن جديدة بزاز كبيرة ينيكها الزب بكل الاوضاع تساعد الحصان وتدخل زبة

حصان ينيك فتاة هايجة احلي سكس حيوان مع بنات ساخنة الكس الهايج متعطش


للنيك بالزب الكبير وتنزل تحت الحصان وينيكها في كسها الهايج ثم يفتح كسها وتصرخ


من الالم والمتعه الجنسيه في كسها يفتح كسها ويدخل بسرعة ويفتحها نيك سريع جدا


واهات ساخنة قحبة تتأوه من المتعة وتدخلة بالكامل في كسها وينيكها بقوة ثم يشبعها


الحصان نيك سريع احصنة تنيك بنات شراميط يفشخ فيها الزب الكبير ومتعها سكس


بنات مع حيوانات ونيكة بكل الاوضاع احدث نياكة حيوانية خطيرة فيديو النيك الحيوانات


الشرس نساء قحايب تشتهي الزب الضخم الكبير و ترضعه بمحنة كبيرة كي تتناك منه


بطرق بورن جديدة بزاز كبيرة ينيكها الزب بكل الاوضاع تساعد الحصان وتدخل زبة


بالكامل في كسها وهو مبلل تهيج نفسها بشكل ساخن وتمص في زب الحصان


وتنام تحته وتمسك زبة تحشرة في كسها وتنيك نفسها بقوة وتصرخ بصوت عالي من الوجع


من كتر الوجع السكس العنيف بزب كبير يشبعها وهي ممنوحة ثم تمص زب الحصان


وينيك بقوة في كسها المحروم نيك الكس بقوة ويفتحها بقوة حتي تقذف شهوتها شراميط


تعشق النيك بزب كبير وطويل يفشخها بحرارة ساخنة ويفشخ كسها الضيق باصعب

الوضعيات بورن خيول لكن مع نتاية حيحانة ينيكها الزب الكبير بقوة ويمتعها بطرق نارية

زب كبير ينيك ويفشخ الكس بوضعيات قوية ينيكها ويمتعها بكل الاوضاع


ساخنة جدا و قد رات امامها زب جميل وكبير جدا وطويل

الجنس بوضعيات ساخنة تتناك من زب كبير يفشخ كسها بكل وضعيات السكس الحيوان

بزازها كبيرة جسمها رشيق ينيكها الزب باحترافية تمسك زبه وتدخله في كسها ثم تمص


في بقوه نيك حيواني والشراميط هايجه علي زب الخيل الكبير جدا يدمر كسها خلفي نيك

عنيف اوي من زب الحصان ضخم جدا تدخل زبه بالعافية في كسها وتمتع نفسها باللعب


في زنبورها الحامي فيديوهات البورنو حصان لذلك ناك بنت شقراء بقوة بوضعيات ساخنة ومكيفها


 صور نسوان سعودي ءىءء    -  حيوانات ءىءء -   حيوانات مع بنات -  حيوانات مع فتاة  -  حيوانات مع نساء -  حيوانات مع نسوان سكس  -  سكس بنات 


سكس حيوان احصنة  -   سكس حيوانات   - سكس حيوانات مع بنات  - سكس حيوانات مع نساء ى  -  صور بورنو صور حصان ءىءء 



الأربعاء، 8 فبراير 2023

قصص محارم نسوانجي جديد قصص سكس ءىءء نيك نار

قصص محارم نسوانجي جديد قصص سكس ءىءء نيك نار 

 نمت على بطنى أحتضن الفراش … كان قميص النوم خفيفا وقصيرا يظهر أجزاء من جسدى .. لم أكن أهتم فهذه فقط هى الحريه المسموح بها …. لاحظت أن أخى أيمن يلاحقنى بنظراته وأنه يتلصص النظر الى جسدى شبه العارى … لم أهتم غير أن سلوكه وضعنى فى موقف غريب منه فبدأت أستشعر أنوثتى من خلال نظراته … ولم أحاول صرفه عن النظر لى من أكثر من زاويه وموضع لدرجة أننى اتهمت نفسى بغوايته فقد كنت أرى كم أنا مثيره ومرغوبه كلما تابعتنى عيونه … أعتقد أننى تسببت له فى مشكله … فظل يلاحقنى طيلة الخمسة أيام … كنت متردده فى البدايه لكننى أصبحت أفعل ذلك عمدا وكأننى أرغب فى استعادة ثقه ضائعه فى نفسى أو ربما كنت أعتبره فأر التجارب لمشروعى القادم فى سنوات الجامعة … أردت التأكد من مواهبى الجسديه والإطمئنان على قدراتى فى الإغراء …. أيمن لازال فى الرابعة عشر مراهق صغير مدلل من جميع أفراد الأسره … اعتبرته تسليتى للخروج من حالة القلق المنفره التى عشتها تلك الأيام … راقبته كما يراقبنى من بعد …. تعمدت فى احدى المرات تغيير ملابسى وباب الغرفه مفتوح … 

صور سكس منزلي - صور نيك - صور سكس عربي - صور محارم


لاحظته يسير فى الصاله كالمجنون ويقترب دون أن يدعنى ألاحظه …. خلعت ملابسى ببطئ شديد فى المرآة التى كنت اتابعه من خلالها … وقفت عاريه لايستر جسدى سوى كيلوت صغير … تحسست صدرى وتأملت جسدى …. كان أيمن يقف متسمرا مذهولا لايملك الجرأه على الإقتراب خطوه …. ارتديت قميصا قصيرا بدون مشدات للصدر … وخلعت الكيلوت الصغير الذى أرتديه …. بعد دقائق ناديت عليه لأرى تأثير فعلتى المجنونه … جاء متلعثما تصدر عنه كلمات غير مفهومه … جعلته يجلس أمامى على حافة سرير رباب وجلست فاتحة بين ساقاى مسافه تسمح له بمشاهدة أسرارى … كاد يخترق جسدى بنظراته … ووجدت المنطقه أسفل بطنه تنتفخ بعصبيه … اشتد هياجى ورغبتى فى الإستمرار باثارته فأرحت جسدى الى الخلف ليرى مسافه اكبر … ولم أحاول النظر اليه حتى لايشعر بخجل …. حاول أن يخفى البروز الناتج عن تهيجه بكلتا يديه …. ظللت أتحرك أمامه على الفراش بأوضاع مثيره وكنت شديدة الإثارة … كنا نتحدث فى أى شئ لنطيل الجلسه … ظل يضغط على عضوه بكلتا يديه …. زادت اثارتى فرفعت ساقى قليلا ليشاهد 

قصص xxx  -  قصص سكس محارم   -   قصص ديوث 

اكثر … كنت متهيجه ومبتله …. أنهيت الحديث وانسحبت الى الحمام لممارسة العاده السريه …… فى أول أجازة عدت لأسرتى … استقبلونى بحرارة شديدة كأننى غبت عدة شهور رغم أننى لم أغب اكثر من خمسة عشر يوما … لاحظت اهتمام أخى أيمن كثيرا بى … وشعرت أنه كان ينتظر عودتى بفارغ الصبر … كان يبحث عن فرصة ليختلى بى من قرب أو بعد عرفت أنه فى انتظار أن يرى ما شاهده قبل سفرى الى الجامعة … تيقنت من رغبته ومن قلقه على أن لايفوت أى فرصة … استطعت أن أدير رأسه مرة ثانية … فى المساء أشرت اليه أن يتبعنى الى المطبخ لعمل الشاى … وضعت البراد على البوتاجاز … ووقفت قبالته أعبث بيدى عند منطقة العانه … وأنظر اليه … وجدته ينتصب بسرعة ويتوتر سلوكه … اقتربت منه تدريجيا الى أن التصقت به عمدا … ارتبك قليلا ثم التصق بى محاولا الصاق بروز ذكره بين أفخاذى … كانت يدى لاتزال تلعب فلمست ذكره …. ارتفعت حرارته وكان بحالة من الإرتباك لايدرى ماذا يفعل … لكنه وبدون شعور مد يده ورفع قميص النوم القصير الذى يغطينى قليلا وعندما وجدنى بلا كيلوت أدرك رغبتى فى الإستمرار وأننى أشجعه فتمادى وبدأ يلعب عند فتحتى قليلا ولكن قدماه لم تحملانه … فأخرج ذكره محاولا الصاقه بفتحتى لكنه من هول الموقف وعدم قدرته على التحمل لم يكن يدرى ما يفعل … فأخذت ذكره بيدى وكان منتصبا صلبا وبحركة مدربة من يدى جعلته يقذف بسوائله على فخذى من أعلى … كان الماء يغلى على النار فأعددنا الشاى بسرعة … وطلبت منه الطاعة والكتمان … فوعدنى أن يكون طوع أمرى … بعد نوم الأب والأم ولأن رباب مشغولة بكليتها بالقاهرة كان أيمن ينتظر أوامرى بفارغ الصبر … سحبته الى 

صور سكس   -  سكس حيوانات   - xnxx  - سكس امهات ءىءء  - سكس مترجم ءىءء


غرفتى … وأغلقت باب الغرفة … وبقيت ألعب بذكره حتى بلغ أقصى انتصاب له … جعلته يمص حلماتى … وبقيت أفرك ذكره بفتحتى حتى بلغت الذروة … وعندما حاولت دفعه للدخول لم يستغرق لحظات وأفرغ سوائله بداخلى … كنت مستمتعة بطاعته العمياء وتنفيذه للتعليمات والحركات التى أطلبها منه دائما … وعدته بأن نفعلها دائما كلما أتيحت لنا الفرصة … كان أيمن متعتى فى الأجازات وخاصة أجازات الصيف لعدة أعوام فقد كنت لاأستطيع البقاء دون تحقيق رغباتى الجنسية ….

كنت أهرب الى بلدتى … أطفئ غليلى فى العابى الذاتية التى ظلت تلازمنى .. فقد بلغت علاقتى بالمراهق الصغير أيمن درجة من النمو … فقد كنت أرسم له الخطط … اكتشفت أن علاقتى بأيمن تنمو لأنى أتحكم فى العلاقة من طرف واحد فقد كنت أهدده دائما … من خلاله أكتشف قدراتى فى الغواية وفى التسرية عن نفسى حتى أهرب من سطوة قائمة الممنوعات التى تزداد يوما بعد يوم … صيف 72 الجو شديد الحرارة والجو السياسى مكهرب ووالدى ووالدتى يتهامسان كثيرا عن جواز البنات … البنات كبرت ياعبد الهادى … ازداد تدليل والدى لأيمن عندما لاحظ انطوائه وابتعاده عن زملائه … كان أيمن يدخر وقته وجهده لمراقبتى والاستمتاع باللحظات التى أهبها له خلسة … ذات يوم خلا المنزل من الجميع وكان أيمن معى ففكرت بسرعة فى قضاء وقت ممتع بحرية أكثر وقد وصلت علاقتنا هذا الصيف الى مرحلة هامة فهو ينمو مقتربا من الخامسة عشر … أسرعت الى الحمام ولم أغلق الباب وخلعت ملابسى القليلة ووقفت تحت مياه الدش معطية ظهرى ناحية الباب … وبقيت لعدة دقائق أدندن بأغنية قديمة … ياخارجة من باب الحمام وكل خد عليه بوسة … التفت لأجد أيمن فى مواجهتى قرب باب الحمام مخرجا ذكره من الشورت الذى يرتديه ويمارس العادة السرية فى مواجهتى تماما … غمزت له أن يقترب ويخلع ملابسه ليستحم معى … اقترب مندهشا ومبتهجا ومنتصبا … ظللنا نلعب تحت الماء لفترة … ثم تجففنا وذهبنا الى غرفة النوم ورقدت فاتحة بين ساقاى وأمرته بأن يلعق لى فتحتى ببطئ وعندما تهيجت طلبت منه الاسراع … كان شديد الارتباك فقد كانت تلك المرة الأولى التى يضع لسانه فى هذا الموضع … وانتصب ذكره انتصابا شديدا … حتى اننى لم انتظر وأخذته بين شفاهى أقبله وأمصه بتلذذ … ولأنها أيضا المرة الأولى التى أفعل معه ذلك فقد أفرغ سوائله بسرعة فى فمى … استرحنا قليلا ثم جعلته يمص حلماتى ويدلك بقية أجزاء جسمى … بعد ممارسة الجنس مرتين … شعرنا بالارهاق … وجلسنا نأكل ونتسامر … سألته ماذا كنت تفعل وانا بالمعهد …. زاغ ببصره بعيدا وصمت لفترة ثم قال كنت با افكر فيكى … ياواد ياكداب أنا شايفاك لسة وأنا فى الحمام بتلعب فى بتاعك …. كنت بتعمل كده وأنا غايبة … لو ماقلتليش مش ها تعمل معايا حاجة تانى لازم أعرف كل حاجة ….

***

ها أقولك كل حاجة بس …. أول مرة لما كنت با أشوفك بتغيرى هدومك … لكن قبل كده كان فيه حاجات بسيطة … لما بابا سافر من سنتين عند قرايبه فى البلد علشان يعزى … فاكرة … ساعتها لما ماما نيمتنى فى أوضتها … بعد ما نمت جنبها بساعة قلقت حسيت ان فيه حاجة بتتحرك جنبى … ما حاولتش أفتح عينى على طول كنت خايف بديت أتصنت … حسيت بهزة فى السرير ونفس ماما زى ما تكون بتنهج … فتحت عينى بسيط كانت الدنيا ضلمة لكن كان فيه ضوء خفيف جاى من برة الأوضة … شفت ماما رافعة قميص النوم وراقدة على ضهرها وبتلعب بايدها بين رجليها … فى الأول ما فهمتش حاجة وكنت ها أسألها فيه ايه ياماما لكن بعد شوية صغيرين … لقيتها بتتحرك أكتر ونفسها أسرع … عملت نفسى نايم وقربت من جسمها علشان أفهم … لقيتها بتحضنى بايدها الشمال … ولسة مستمرة فى الحركة … وبعدين ايدها مشيت لغاية بتاعى ومسكته من فوق الشورت … كنت مكسوف جدا … عملت نفسى نايم لكن بتاعى كان واقف … ساعتها نفسى راح منى من الخوف … وكنت كل شوية افتح عينى بسيط علشان أشوف بتاعى يقف أكتر … لقيت ماما نامت على جنبها وهى لسة ماسكانى … ولصقت نفسها فى جسمى … وبعدين حضنتنى جامد وخرجت بتاعى علشان يلمس جسمها … أنا كنت خايف تعرف انى صاحى وحاسس بيها … حطت بتاعى بين فخادها وفضلت برضه تلعب بصوابعها … حسيت ان جسمها سخن قوى وعرقان … وكنت حاسس بنفسها اكتر لما حضنتنى وكل ماتحضنى اكتر بتاعى يقف اكتر … وبعدين حسيت انى نزلت بين فخادها … قامت راحت الحمام ورجعت نامت … بابا ساعتها غاب فى البلد تلات تيام … كل يوم بالليل كانت تعمل نفس الحكاية بعد ما كل البيت ينام … بعد كده بقيت فاهم كل حاجة وبقيت أبص عليكى كل ما تكونى نايمة أو بتخلعى هدومك … واتعلمت أعمل الحكاية دى فى الحمام … لما انت صاحبتينى فهمت حاجات أكتر وبقيت با أحبك قوى وما أقدرش أستغنى عنك … ومن يومها وأنا مستنى نبقى لوحدنا فى البيت علشان أشوف كل جسمك … لما كنت بتروحى المعهد كنت با أتصنت على ماما وبابا بالليل … بس اكتشفت انهم مش بيمارسوا الجنس كتير … لكن ماما … لما يكون بابا خارج بتحب تلعب مع نفسها فى الحمام أو فى أوضة النوم لوحدها … أنا سمعت صوتها كتير لما بنكون لوحدنا فى الشقة … بتقفل على نفسها الباب وأسمعها صوتها بيبقى عالى ….

***

اكتشفت من حديث أيمن أشياء كانت غائبة عنى … اكتشفت حاجة أمى للجنس وللشعور بالذات وأنها تخفى مشاعرها لأن لديها بنتان كبيرتان … ولأنها تخاف من جبروت أبى وقوانينه العتيدة اكتشفت أيضا أن علاقتى بأيمن مفهومة أكثر من علاقتى بصلاح … وأننى بتحكمى فى تلك العلاقة أوفر الكثير من الجهد والتوتر العصبى والانتظار …حتى أصبحت أدرك بأن كل الرجال سواء فى مسألة الجنس ولكنهم يختلفون فى المشاعر … تعلمت درسا جديدا أن الجنس مجرد غريزة وأن الزواج مشروع مثل أى مشروع اقتصادى ولكنه مشروع اجتماعى … بدأت أحب أيمن ليس لأنه أخى ولا لأنه يمتعنى جنسيا … ولكن لأنى تعلمت منه دروس هامة جدا … والسبب هو أن أيمن هو الشخصية المحورية فى منزلنا ومن حوله تدور الأحداث … فأختنا الكبرى رباب تدفع بكل طاقتها للتفوق العلمى والتدين من أجل الوصول الى وضع داخل الأسرة يحققه أيمن بلا أدنى جهد … ساعدنى أيمن بعد ذلك فى اختراق قلب أمى وأبى لأنه دائما يتكلم عن دينا باعتبارها أكثر أفراد الأسرة اهتماما به … ونجحت فى الذهاب الى المصيف لمدة أسبوع مع أسرة خالتى بسبب اصطحابى لأيمن معى فى هذه الرحلة … كنا أنا وأيمن ننام معا فى غرفة واحدة وفراش واحد لمدة أسبوع بالكامل … صباحا نذهب الى البحر … ثم نعود الى المنزل للغداء ومساء نتنزه على الكورنيش أو نذهب الى السينما … وننام معا مغلقين باب حجرتنا دون أن يعلم أحد مايدور بيننا … صار أيمن يعرف كل ألوان ملابسى الداخلية وأصبح يفضلنى بدون شعر من أسفل … وعند عودتنا كنا نبكى كلينا على أننا سنتفرق كل فى حجرته ….

قصص محارم نسوانجي جديد قصص سكس ءىءء نيك نار 

دينا أختى الوحيدة مااعرفش رباب زى ما تكون مش أختى واخدة كل حاجة جد حتى

لبسها

ما بيعجبنيش بتلبس هدوم عجيبة كده ودايما تقولى ذاكر يا أيمن وبلاش دلع

دايما

با اكون مبسوط لما أكون فى البيت مع دينا لوحدنا أو مع ماما لكن لو صادف

يوم

كنت مع رباب يبقى يوم غلس قوى . مرة كانت رباب نايمة فى النهار علشان


© محارم - قصص سكس محارم من الارشيف :: دينا ورباب قصة طوويلة نيك ممتعة | منتديات حلمات

المصدر: https://www.halamat.com/threads/qss-sks-mxharm-mn-alarshif-dina-urbab-qs-tuuil-nik-mmty.37727/

التسميات: , , ,

الثلاثاء، 8 فبراير 2022

قصص ءىءء سكس محارم جديد احلي قصص نيك امي

 لقصة بدأت من سن 15 ...انا كنت صغير كنت خجول و خايف من الناس و كل حاجه و بسمع عن الجنس لكن مش مهتم وخايف لكن عرفت المعني الحقيقي.... انا جسمي طويل و عريض و زبري طويل و تخين شوية ... كانت جدتي تعيش مع زوجها لكن زوجها توفي و ذهبت تعيش معانا لكن لا يوجد مكان لها (ليس لدي اخوات ) امي قالت لها نشتري سرير جديد لكي ..قالت جدتي لا سوف انام مع عمر في السرير ..امي قالت لا نشتري سرير احسن لكي .. بعد محايلات من جدتي سوف تنام معي و عاشت جدتي معي ... كنت لسا جاي من الخارج و الجو حار ذهبت إلى الحمام اخد لي دش ( نسيت اقولكم جدتي عمرها 62 سنة و جسمها مليان وبزازها وطيزها كبار وكسها احمر و يهبل ) سكس بنات ءىءء  - قصص محارم 

قلعت التيشيرت و بنطلون لسا كنت هقلع البوكسر لقيت جدتي دخلت عليا انا اتخديت و اتكسفت ..قالت جدتي ايه الجمال ده يا عمري قمر ***** .. رديت عليها حبيبتي يا تيتا . قالت جدتي هات الكلوت اللي وراك ده . لفيت علشان اجيبه اتكسفت اوي و كنت خايف . وادتهولها و مشيت ماشية مايصة كدة و تهز في طيزها .. قفلت الباب و قلعت البوكسر و بنزل الماية علي جسمي و استحمي دخلت عليا جدتي مرة أخرى اتخديت و اترعبت من الموقف و بحاول اخبي زبري لكن هو كبير و فضحني .. قالت جدتي و هيا مندهشة من زبري قالت هو في ماية سوخنة يا واد؟ .. رديت  مترجم ءىءء عليها اه يا تيتا اطلعي برا دلوقتي.. قالت جدتي ايه يا واد خايف ليه انا تيتا حبيبتك مش تكسف مني عادي ده انا زي امك ده انا اللي بشتفك يا واد .. استني اعمل حمام و اطلع .. قلعت البنطلون و الكلوت و انا خايف و بحاول اداري جسمي لمحت طرف عيني لقيت اجمل كس شوفته كان تخين كدة و هايج .. و بتنزل البول من الكس و هيا واقفة و لبست و خرجت ....طبعا زبري هاج مرة واحدة و اول مرة زبري يهيج بالطريقة دي ... خدت دش و خرجت و انا مذهول و خايف ..عدي الوقت جه وقت النوم . انا علي طول بنام بالبوكسر والفنلة علي الجو دخلت تيتا عليا علشان تنام جنبي بتقولي جسمك حلو يا واد و بتحسس علي صدري و بتنزل تحت وهيا تبتسم .. انا خوفت و بعد أيدها من علي جسمي و نمت و هيا نامت جنبي .. بعد شوية راحت قلعت العباية و نامت بالكلوت بس كانت مش لابسة سنتيان و بزازها مبين و كبار و منظهرهم يجنن .. نامت و صدرها قدامي و انا بغمض و خايف بعد شوية خلت بزازها في وشي و انا ببعد شوية و زبري وقف جامد و عايز المسهم بس خايف فكرت أني انام و بهز دماغي لي ناحية بزازها و خليت بزازها لزقة في وشي حسيت بدفئ جامد وسخت فجأة و بتنفس بسرعة .. خفت لا تصحي و رحت الحمام بسرعة و اقعدت ارتاح شوية و رحت علشان انام تاني لقيت الكلوت بتاعتنا مبلول و متغرق قولت لمسه لقيت كسها من برة نار و مولع انا خايف تصحي مسكت الموبيل و صورت بزازها و الكلوت المبلول ده روحت طلعت انام برة علي الكنبة طبعا مش عرفت انام و نمت بالعافية ..رحت نمت و انا ماسك زبري كان البوكسر مبلول ... صحيت الساعة 6 غيرت بسرعة و قعدت علي التلفزيون و البيت كله نايم صحيت جدتي لبست و قعدت معايا تتفرج على التلفزيون قاعدة جنبي و لاصقة فيا راحت قلعت العباية قدامي و بتقول الجو حر اوي يا ع

التسميات: